فهد بنشمسي: ماشي لي هز علام و لعب ليلة ڭناوية را معلم.. وأنا وماجدولين بحال المش والفار فهد بنشمسي ممثل ومغني مغربي، استطاع ان يدخل قلوب المشاهد عن طريق عدد من أعماله السينمائية التي شارك فيها وضمنها القضية، وألو كندا، جوق العميين وافلام أخرى، بالإضافة الى تخصصه في عالم "تكناويت"، حيث استقطب عدد مهم من الجمهور المغربي. وقال فهد بنشمسي في حوار له مع "فبراير"، ميدان "كناوة" كان يستهويه منذ الصغر، وبفضل عدد مهم من المعلمين الذين كان يذهب معهم في بداياته استطاع أن يتعلم أصول الحرفة. ونشأ فهد بنشمسي في عائلة تحب الموسيقى، حيث أكد في حديثه أنه ووالدته يحبون الاستماع للمشاهب وناس الغيوان وجيل جيلالة، وهناك حيث استلهم حبه للكنبري. ومنذ سنة 1992، وفهد بنشمسي حريص على الاستماع وتعلم فن "كناوة"، ومباشرة بعد نهاية مشواره الدراسي، قرر تحقيق حلمه وولوج عالم السينما حيث شارك في عدة أفلام لقيت نجاحا كبيرا. ولم يؤسس فهد مجموعته الخاصة حتى سنة 2017، مبرزا أن سبب تأخره في إنشاء المجموعة هي رغبته في تعلم الحرفة على أصولها، وطالما كان مترددا إلا أنه وبتشجيع من أحد أصدقائه دخل هذا الميدان. وأكد بنشمسي أنه تعم فن "التكناويت"، على يد مختصين في هذا المجال ولعل أبرزهم المعلم "مرشان"، والمعلم حسن بوصو، والمعلم حميد القصري، مبرزا أن هذا الأخير ساعدهم في بداياته كثيرا، وهو الذي كان يشرف على تقديم مجموعة من الملاحظات والتعديلات في أعماله التي كان يسجلها عندما كان في أمريكا، بالإضافة الى المعلم مصطفى باقبو. وشدد المتحدث ذاته على أن موسيقى كناوة لن ولم تتغير من حيث الكلمات، مبرزا أن النقاط هي نفسها لكن الاختلاف يوجد في طريقة الأداء، وهذه الأخيرة هي التي تعطي التميز، والتميز حسب رأيه هي الإضافة التي تقدمها المؤديات الأجنبيات الموجودات ضمن فريقه. ونفى فهد بنشمسي أن يكون قد أحى "ليلة، في السابق ويطمح لإحيائها لكن بشرط أن يكون يتقنها، مبرزا أنه "تمعلميت"، هي هيبة، ولديها طقوس خاصة ولعل أبرزها "توقف قدام المقدمة وتعطيها حسابها حتى طيح". وشدد المتحدث ذاته قائلا: " كينين بزاف ديال الشباب كيتعلمو الطروحة مزيان ويبداو يعلقوا الرايات اللور، متسهلش كلمة معلم"، مضيفا: "كلشي بدا كيعرف تكناويت وهادشي مزيان، غي متسميش راسك معلم وتلاح في شي حاجة ماشي ديالك والمعالمية الكبار عندهم الخلافة ديالكم. والناس ديال تيك توك كون غي حيدتو هدوك العلامات، ودرتوا سهرة ونحضرو ونشطوا، وهادشي يمكن يهرس التقاليد، ومايمكنش تكون عندك 22 عام وتسمي راسك معلم". “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | https://facebook.com/Febrayer instagram: https://instagram.com/febrayer #بارطاجي_الحقيقة

فهد بنشمسيكناوةالصويرةالجاز والبلوزالمغربمهرجان كناوةمهرجان الصويرةالمعلم باقبوعليكانعبد الحميد القصرييأندري أزاولايالفنثقافة وفنمهرجانمهرجان كناوة بالصويرةمهرجان الصويرة 2022مهرجان گناوة الصويرةمهرجان كناوة الصويرةمهرجان الصويرة موضوعمهرجان الصويرة العالميرباب فيزيون مهرجان الصويرةمهرجان كناوة بالصويرة 2023جولة مهرجان كناوة بالصويرةرباب فيزيون سلام مهرجان الصويرةمهرجان الموسيقىمهرجان گناوةمدينة الصويرةمهرجان كناوة 2023صويرة